Current operation_Arabic

امتياز منطقة صير أبو نعير

حقائق سريعة

  • يقع حقل صير أبو نعير في قلب واحد من أهم وأغنى الأحواض النفطية على مستوى العالم.
  • يحد المنطقة من الشرق مجمع نفطي تابع لإمارة دبي يشمل حقلي الفاتح وراشد، من الشمال حقل سري النفطي الإيراني، ومن الغرب حقول غزيرة الإنتاج للنفط والغاز تتبع لإمارة أبوظبي.
  • توجد القباب الملحية الملائمة لتجمُّع النفط في منطقة الامتياز، وهي نفس ما يوجد في خليج المكسيك وبحر الشمال والخليج العربي.
  • أوضح المسح الزلزالي الثنائي الأبعاد وجود إمكانيات هائلة لهذا المشروع.
  • تم تنفيذ مسح زلزالي ثنائي وثلاثي الأبعاد شمل الجزيرة بالإضافة إلى اثني عشر ميلاً بحرياً محيطاً بها في عام 2008.

hii

منطقة الامتياز البري بالشارقة

حقائق سريعة

  • تغطي منطقة الشارقة البرية مسطحاً يبلغ حوالي 1,243 كيلومتراً مربعاً، وتقع بالقرب من حقول الغاز المتكاثف القائمة بالفعل.
  • تم إجراء مسح زلزالي ثنائي الأبعاد بواسطة شركة ويسترن جيكو في الربع الثالث من العام 2008.
  • تؤكد البيانات وجود كميات هائلة من الغاز يمكن استخراجها مماثلة لحجم حقول الغاز المتكاثف البرية الموجودة في الإمارات الواقعة ناحية الشمال.
  • استكملت شركة نفط الهلال تحليل البيانات الخاصة بثمامة ورصدت العديد من المواقع المحتملة، التي تحتوي على كميات كبيرة من الغاز القابلة للاستخراج مماثلة لحجم حقول الغاز المتكاثف البرية القائمة بالفعل.
  • تم توقيع اتفاقية فرعية لمشاركة الامتياز مع شركة روسنفت للنفط في بداية يونيو من العام 2010.
  • بدأت أعمال الحفر في يونيو من العام 2010 في إطار الخطة الموضوعة لحفر بئرين استكشافيتين بعمق يبلغ حوالي 15,000 قدم.
  • يتم تسليم حق الامتياز للحكومة بعد انقضاء فترة الترخيص.

hii

إقليم كردستان في العراق

حقائق سريعة

  • في عام 2007، وقَّعت شركة نفط الهلال وشريكتها شركة دانة غاز اتفاقيةً مع حكومة إقليم كردستان العراق من أجل تطوير الموارد الغازية الكبيرة في الإقليم، والعمل على إطلاق مشروع مدينة كردستان للغاز.
  • شملت الاتفاقية أيضاً عمليات تطوير ومعالجة ونقل الغاز الطبيعي من حقلي كور مور وجمجمال من أجل توفير إمدادات الغاز الطبيعي لتزويد محطات توليد الطاقة الكهربائية المحلية القريبة من أربيل والسليمانية بالوقود.
  • بدأ إمداد محطة كهرباء أربيل بالغاز الطبيعي في الأول من أكتوبر عام 2008 عبر خط من الأنابيب يصل طوله إلى 180 كم خلال مدة قياسية لم تتجاوز 15 شهراً.
  • عاد كل هذا بالنفع على الشعب العراقي حيث تم توفير الكهرباء اللازمة لخدمة 4 ملايين مواطن عراقي، بالإضافة إلى توفير ما يقرب من 2.5 مليون دولار كانت تهدر سنوياً في تكاليف نقل الوقود المسال.

hii
Load More Posts
error: